ووجهة متكاملةتقدم خدمات استشارية، وتدريبية، وإعلامية مبتكرة، وفق أحدث نظم تكنولوجيا المعلومات، وتضم طاقات متخصصة، على قدر عالٍ من الاحترافية والمهنية، لديها خبرة مهنية تمتد لـ 25 .
المـــزيد
عملاء راضون
تشمل: الرصد والتحليل، إدارة الحسابات الاجتماعية، التدريب الإعلامي، البيانات الصحافية، إدارة الحملات، تنظيم الفعاليات، إعداد المجلات، الإنفوغرافيك، المشورة، التطبيقات الذكية، نشرات توعوية، التصوير والمونتاج، فيديوهات، وغيرها.
نصنع من وحي الخيال هويتك البصرية، بقالب يناسب مجالك المهني وشخصيتك، لترافق مسيرة عملك
سنة من الخبرات
وتعنى ببيئة الأعمال الأردنية، وتسعى لتحسين تنافسيتها، من خلال تعزيز الحضور الرقمي للمؤسسات، ودعم أنشطتها، وتقديم أفضل الحلول الإعلامية الرقمية، لمواكبة خططها التطويرية والتوسعية، والارتقاء بأدائها العام، وتحسين مخرجاتها، بما يتواكب مع رؤيتها وأهدافها المنشودة على الصعيدين المحلي والدولي.
نحن في خدمتك، على مدار الساعة، 7/24 في الأسبوع، ندير أعمالك، نفكر ونخطط، نوفر عليك الوقت والجهد والمال، لا تتردد بالتواصل معنا.
أعضاء الفريق
قيد التنفيذ
مشروعات منفذة
انطباع العملاء
حرصًا منا على تنمية القدرات، وإيمانًا بالمسؤولية المجتمعية، تفتح "نصيحة" نافذة للتعلم والتدريب الذاتي، كبادرة لتثقيف الفرد بأساسيات العمل الصحفي، ومهارات التواصل الاجتماعي، لكننا لا نمنح أية شهادات بهذا الخصوص
كنا مثالًا للموظف المجتهد، ساهمنا بأفكارنا في تعزيز مسيرتها، شكرًا لإدارة تحريرها، على إتاحة الفرصة أمامنا
تحلينا بقدر عال من الإحساس بالمسؤولية والانضباط، وأدينا مهامنا بحماس وشغف كبيرين، وكفاءة، خدمة للمصلحة العامة.
باقة مرنة تلبي الطموح
خدمات متنوعة تواكب التطلعات
خدماتنا بين يديك
نوفر حلولا تعزز الحضور الإعلامي
نحن في خدمتكم على مدار الساعة
ريح بالك ولا تشيل هم
تدعو "نصيحة" الشباب العربي الطموح للانضمام إليها، وأن يكونوا جزءًا منها، كل حسب تخصصه، ونرحب بكافة الراغبين في ذلك، وستظل أبوابنا مفتوحة أمام الجميع، لنتشارك النجاح كفريق واحد، هدفه مواكبة التطور الرقمي، وتوظيفه من أجل النهوض بالأداء العام للمؤسسات، وصولًا إلى تحسين صورتها وسمعتها.
حيثما يكون تجدنا، نكرس خبراتنا خـــدمة لأهـــدافك المؤسســـية، نختصر المســــافات، ونفـــــتح أمـــــــامك آفاقًا جديدة، فقد كنا ولا زلنا طوال مسيرتنا المهنية في قلب الحدث، نبدأ قصته بكلمة، تختزل الحكاية من البداية، لتروي فصولًا لا تستوعبها المدونات، ونسوّقها بأسلوب احترافي، عبر وسائلنا المتاحة، لنسطر قصة نجاح لا تتكرر أبدًا.
